جيش موبو منشغل
أوسين معزول حتى هذي اللحظة بالإضافة إلى إن جيشه يتعافى وزد عليها بدون نواب فصعب يشارك في حرب خاسرة
أوهون وموتين جيوشهم تعدادها حول الخمسون ألف لذلك هم مجرد حراسة أي خطر حقيقي صعب يتصدون ومهمتهم كسب الوقت لصالح تشين
ولا بالعقل مستحيل جيش أوهون يجاري وي بتعداده اللي فوق المئة والثلاثون والأمر كذلك ينطبق على موتين من جهة تشاو لإن بوان فيها بانانجي وشونسويجو

نعرف أسباب تلك الدول لكن تعتبر حرب منتهية لو ماتدخلوا إلا بعد سقوط العاصمة …إغارة وي من جهة جوكو تعني مشاركة تشو في المعركة لإن هي تبيها من الله ومستحيل وقتها موبو وحدة يتصدى لهم لكن بالوقت نفسه مستحيل هي تسويها تخاف تخسر أهم معقل لها مع تشين لكن تشاو تمتلك قوات بكل مكان بالإضافة إلى آخر سنتين جيوشهم ماكان فيها ذيك الخسارة وكانت بتكون فرصة كبيرة لدحض حلم التوحيد لإن سقوط هان يعني يجي دور تشاو ورأس ريبوكو

معرفتي ضئيلة بتاريخ الصين مجرد قراءة لبعض الصفحات لكن من الإطلاع على أعمال الممالك شتان بين حال الممالك في تلك الأعمال وبينها في كينجدوم لكن ككل يبقى عمل ترك بصمته

ايش دخل ولاء الوطن؟ طبيعي في كل حرب يكون في مفاوضات + بالعكس تماما قد تضطر الاميرة للتضحية بالحكم لانقاذ حياة المدنيين والجنود وهذا ولاء كبير

قمة الولاء هو محاولة التفاوض والتوصل لحل يقلل من سفك دماء الشعب والحفاظ على حياتهم وهذا ما تحاول فعله الاميرة

يخسي يصير من الجنرالات السته ذا ماحطه في مستوى الدوق هيو