الكلام اللي عن اصل الحياة كلام تافه نفس كلام الملحدين في عالمنا عن اصل المخلوقات وسبب وجودها وجدنا بسبب تراكم عدد لا يحصى من الصدف وملائمتنا لتغير الطبيعة وتشعب المخلوقات ناتج عن تغير الطبيعة وقدرة المخلوقات على البقاء او التطور وهذا كلام فاضي لا يصدقة العقل كيف كل هذة المخلوقات باختلافها واختلاف طبيعتها وليس فقط المخلوقات من البشر والحيوانات والحشرات بل حتى الكواكب والنجوم والمجرات وكل هذا الخلق طريقة عملة التي في منتهى الدقة لا يقبل العقل ان كل هذا عن طريق تراكم الصدف وجد هكذا فجأة بلا مسبب
خيبه امل عضيمه ان يكون شرح الكاتب لقوة العمالقة نابع عن نسخ ولصق لهراء بعض علماء الملحدين اذا كنت لاتعلم اصل المخلوقات فلا تتحدث عنه وتبرر ان اصل وجود العمالقة عبارة عن رغبة طفله تخاف من الموت فتطورت في لحضة فصنعت شئ اقوى شئ اعضم وهكذا تكون عالم المسارات وصنعت فيه العمالقة
أولًا، زيك نال ما وجب أن ينال، مجرم غير نادم، منطقه هش، وإن عادت به الأيام ما غيرت في أفعاله من شيء.
“بيد أني لا أظن أن خطة القتل الرحيم كانت خاطئة” فقد كانت هذه كلماته، لكن لا نكران أن مساعيه ساهمت بشكلٍ كبيرٍ في إيقاف الدك، مع ذلك أحسب أن طريقة موته… كان من الممكن أن تكون أفضل، لكن الظاهر أن عقله لم يكن بمكانه.
=====================
ثم يومير، طفلة غثة، مضت حياتها تملك من القوة ما لا ينفعها، أمة عند من لا يهتم لها أو تطرق له على بال، فارتكبت من الفظائع والبشائع ما ارتكبت بأمره، ثم ضحت لأجله، وما تزال أسيرة لنسله!
وليت هذا حسبها، لكنها الآن تحاول إفناء البشرية! وكأن ما فعلت لم يكفها كراهيةً واستفزازًا! أما كان خيرًا لها الموت والاندثار؟!
=====================
وقد لاحظت في عديدٍ من الأعمال اليابانية (مثل مونستر) وهنا الآن، أنهم يربطون هدف الحياة بالذكريات اللطيفة ولللحظات السعيدة التي يقضيها الإنسان، ولعل هذا مرده غياب الدين، فمذ متى تركز سبب وجود الإنسان على الفرح والاغتباط؟
ولا أدري إن أراد المانجاكا إيصال فكرة اختلاف وجهات النظر عن طريق ورقة الشجر التي رآها زيك كرة بيسبول، إذ أن كل يرى ما يبتغي رؤياه.
=====================
أما عن منطقية الأحداث واستعادة بعض العمالقة لوعيهم فلا أراها تختلف كثيرًا عن منطقية حصول إيرين على تلك القوة بعد فصل غابي لرأسه وإنقاذ يومير له، فإن كانت الأمور تسير بشكل غريب لتتيسر لأجل البطل، أليس عدلًا أن تتيسر لغيره؟
غير أني بصراحة لستُ أحبذ وجود هذا العالم الخالي من الموت والحياة، لكنه ومع الأسف دخل في القصة حال ظهور يومير.
=====================
في الفصل القادم يتضح مصير إيرين وراينر.
بالنسبة لراينر لا أدري إن كان ندمه كافيًا، لكن بالنسبة لإيرين فأراه مستمرًا عازمًا على عدم التوقف بنفسه، وهو الآن أجدر بالموت من غيره.
العمالقة شيء جمييل وأهم شيء كل شيء منطقي لحد الان وترابط قوي
القصة لها اساس قوي ومكبنية بشكل ممتاز ومافي فراغات وخزعبلات مثل اغلب المانغات المعروفة ك تو بيس و صاحب الرمح الطائر لكن جميعها ممتع لو ابتعدت عن المتعصبين والناس الملوثة فكريا وعقليا
وشكرا للفريق العاشق على الابداع
ترجمة مبدعة كالعادة
yang wenli
الكلام اللي عن اصل الحياة كلام تافه نفس كلام الملحدين في عالمنا عن اصل المخلوقات وسبب وجودها وجدنا بسبب تراكم عدد لا يحصى من الصدف وملائمتنا لتغير الطبيعة وتشعب المخلوقات ناتج عن تغير الطبيعة وقدرة المخلوقات على البقاء او التطور وهذا كلام فاضي لا يصدقة العقل كيف كل هذة المخلوقات باختلافها واختلاف طبيعتها وليس فقط المخلوقات من البشر والحيوانات والحشرات بل حتى الكواكب والنجوم والمجرات وكل هذا الخلق طريقة عملة التي في منتهى الدقة لا يقبل العقل ان كل هذا عن طريق تراكم الصدف وجد هكذا فجأة بلا مسبب
خيبه امل عضيمه ان يكون شرح الكاتب لقوة العمالقة نابع عن نسخ ولصق لهراء بعض علماء الملحدين اذا كنت لاتعلم اصل المخلوقات فلا تتحدث عنه وتبرر ان اصل وجود العمالقة عبارة عن رغبة طفله تخاف من الموت فتطورت في لحضة فصنعت شئ اقوى شئ اعضم وهكذا تكون عالم المسارات وصنعت فيه العمالقة
حمودي
هلوو
Norsen
أولًا، زيك نال ما وجب أن ينال، مجرم غير نادم، منطقه هش، وإن عادت به الأيام ما غيرت في أفعاله من شيء.
“بيد أني لا أظن أن خطة القتل الرحيم كانت خاطئة” فقد كانت هذه كلماته، لكن لا نكران أن مساعيه ساهمت بشكلٍ كبيرٍ في إيقاف الدك، مع ذلك أحسب أن طريقة موته… كان من الممكن أن تكون أفضل، لكن الظاهر أن عقله لم يكن بمكانه.
=====================
ثم يومير، طفلة غثة، مضت حياتها تملك من القوة ما لا ينفعها، أمة عند من لا يهتم لها أو تطرق له على بال، فارتكبت من الفظائع والبشائع ما ارتكبت بأمره، ثم ضحت لأجله، وما تزال أسيرة لنسله!
وليت هذا حسبها، لكنها الآن تحاول إفناء البشرية! وكأن ما فعلت لم يكفها كراهيةً واستفزازًا! أما كان خيرًا لها الموت والاندثار؟!
=====================
وقد لاحظت في عديدٍ من الأعمال اليابانية (مثل مونستر) وهنا الآن، أنهم يربطون هدف الحياة بالذكريات اللطيفة ولللحظات السعيدة التي يقضيها الإنسان، ولعل هذا مرده غياب الدين، فمذ متى تركز سبب وجود الإنسان على الفرح والاغتباط؟
ولا أدري إن أراد المانجاكا إيصال فكرة اختلاف وجهات النظر عن طريق ورقة الشجر التي رآها زيك كرة بيسبول، إذ أن كل يرى ما يبتغي رؤياه.
=====================
أما عن منطقية الأحداث واستعادة بعض العمالقة لوعيهم فلا أراها تختلف كثيرًا عن منطقية حصول إيرين على تلك القوة بعد فصل غابي لرأسه وإنقاذ يومير له، فإن كانت الأمور تسير بشكل غريب لتتيسر لأجل البطل، أليس عدلًا أن تتيسر لغيره؟
غير أني بصراحة لستُ أحبذ وجود هذا العالم الخالي من الموت والحياة، لكنه ومع الأسف دخل في القصة حال ظهور يومير.
=====================
في الفصل القادم يتضح مصير إيرين وراينر.
بالنسبة لراينر لا أدري إن كان ندمه كافيًا، لكن بالنسبة لإيرين فأراه مستمرًا عازمًا على عدم التوقف بنفسه، وهو الآن أجدر بالموت من غيره.
Youcef AB
هل أنا الوحيد الذي أراد نجاح دك الأرض ؟ ^^”
يوب
ميكاسا لو مات ايرين بتحزن المسكين ^.^
العمالقة شيء جمييل وأهم شيء كل شيء منطقي لحد الان وترابط قوي
القصة لها اساس قوي ومكبنية بشكل ممتاز ومافي فراغات وخزعبلات مثل اغلب المانغات المعروفة ك تو بيس و صاحب الرمح الطائر لكن جميعها ممتع لو ابتعدت عن المتعصبين والناس الملوثة فكريا وعقليا
وشكرا للفريق العاشق على الابداع
ترجمة مبدعة كالعادة
darkness
Welcome to disney world
أكره النهايات السعيدة
Numb
هولي شت
mikado
وداعا يا ايرين خلاص هنا يوكد ايرين رح يموت
Tomas
عظمة على عظمة
ورد
الله ياخذ إيسا اللي عدم القصه بالخزعبلات ذي